عقل: محرم راز ملكوت، ص: 446

[خوفا من نارك و لا طمعا فی جنتك بل وجدتك أهلا للعبادة فعبدتك»؛ تفسير الميزان، ج 11، ص 159: قوله، عليه السلام: «ما عبدتك خوفا من نارك و لا رغبة فی جنتك بل وجدتك اهلا للعبادة فعبدتك».]

[ (11). ق، 33- 35: «من خشی الرحمن بالغيب و جاء بقلب منيب* ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود* لهم ما يشاؤون فيها ولدينا مزيد».]

[ (12). شاره است به: المحلی، ابن حزم، ج 1، ص 12؛ نيز در عدة الداعی، ابن فهد حلی، ص 226؛ نيز در عوالی اللئالی، احسائی، ج 4، ص 101: «عن النبی، صلی اللّه عليه و سلم، قال: قال اللّه عز و جل: أعددت لعبادی الصالحين مالا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر علی قلب بشر».]

[ (13). از حافظ است.]

[ (14). فجر، 30.]

[ (15). اين جمله 26 مرتبه در قرآن تكرار شده است.]

[ (16). در ذيل آيه 64 سوره يونس: من لا يحضره الفقيه، شيخ صدوق، ج 1، ص 133:

«أتی رسول اللّه، صلی اللّه عليه و آله، رجل من أهل البادية له حشم و جمال فقال: يا رسول اللّه أخبرنی عن قول اللّه عز و جل:" الذين آمنوا و كانوا يتقون لهم البشری فی الحياة الدنيا و فی الآخرة." فقال: أما قوله تعالی:" لهم البشری فی الحيوة الدنيا" فهی الرؤيا الحسنة يراها المؤمن فيبشر بها فی دنياه، و أما قول اللّه عز و جل:" و فی الآخرة" فإنها بشارة المؤمن عند الموت يبشربها عند موته إن اللّه قد غفر لك و لمن يحملك إلی قبرك»؛ بحار الأنوار، ج 58، ص 191: «عن أبی الدرداء، عن النبی، صلی اللّه عليه و آله، فی قوله تعالی:" لهم البشری فی الحيوة الدنيا و فی الآخرة" قال: هی الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو تری له، فهی بشراه فی الحياة الدنيا، و بشراه فی الآخرة الجنة».]

[ (17). يوسف، 4.]

[ (18). يوسف، 100: «و رفع أبويه علی العرش و خروا له سجدا و قال يا أبت هذا تأويل رؤيای من قبل قد جعلها ربی حقا و قد أحسن بی إذ أخرجنی من السجن و جاء بكم ]