فارسی
يكشنبه 31 تير 1403 - الاحد 13 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: محرم راز ملكوت، ص: 37

[ «و اجعلنا للمتقين اماما».، قال: نقتدی بمن قبلنا من المتقين فيقتدی المتقون بنا من بعدنا».]

[ (17). امالی شيخ طوسی، ص 39: «عن الضحاك بن مزاحم، قال: سمعت علی بن أبی طالب (عليه السلام) يقول: أتانی أبو بكر و عمر فقالا: لو أتيت رسول اللّه (صلی اللّه عليه و آله) فذكرت له فاطمة، قال: فأتيته، فلما رآنی رسول اللّه (صلی اللّه عليه و آله و سلم) ضحك، ثم قال: ما جاء بك يا أبا الحسن و ما حاجتك؟ قال: فذكرت له قرابتی و قدمی فی الاسلام و نصرتی له و جهادی، فقال: يا علی، صدقت، فأنت أفضل مما تذكر. فقلت: يا رسول اللّه، فاطمة تزوجنيها؟ فقال: يا علی، إنه قد ذكرها قبلك رجال، فذكرت ذلك لها، فرأيت الكراهة فی وجهها، و لكن علی رسلك حتی أخرج إليك، فدخل عليها فقامت إليه، فأخذت رداءه و نزعت نعليه، و أتته بالوضوء، فوضأته بيدها و غسلت رجليه، ثم قعدت، فقال لها: يا فاطمة! فقالت: لبيك، حاجتك، يا رسول اللّه؟ قال: إن علی بن أبی طالب من قد عرفت قرابته و فضله و إسلامه، و إنی قد سألت ربی أن يزوجك خير خلقه و أحبهم إليه، و قد ذكر من أمرك شيئا فما ترين؟ فسكتت و لم تول وجهها و لم ير فيه رسول اللّه (صلی اللّه عليه و آله) كراهة، فقام و هو يقول: اللّه اكبر، سكوتها إقرارها، فأتاه جبرئيل (عليه السلام) فقال: يا محمد، زوجها علی بن أبی طالب، فإن اللّه قد رضيها له و رضيه لها». الاعتقادات، شيخ مفيد، ص 86: «قوله صلی اللّه عليه و آله و سلم: «نزل علی جبرئيل فقال: «يا محمد إن اللّه تعالی قد زوج فاطمة عليا من فوق عرشه، و أشهد علی ذلك خيار ملائكته، فزوجها منه فی الارض، و أشهد علی ذلك خيار أمتك».]

[ (18). طرز المذهب، ص 22 و 32. (مولف)]

[ (19). آل عمران، 122 و 160؛ مائده، 11؛ توبه، 51؛ ابراهيم، 11؛ مجادله، 10؛ تغابن، 13.]

[ (20). اللهوف، سيد ابن طاووس، ص 49: «ثم إن الحسين عليه السلام قام و ركب و سار و كلما أراد المسير يمنعونه تارة و يسا يرونه اخری حتی بلغ كربلاء و كان ذلك فی اليوم الثانی من المحرم فلما وصلها قال ما إسم هذه الأرض فقيل كربلاء فقال عليه السلام ]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^