عقل: محرم راز ملكوت، ص: 36

[ان الامر يكون فی أحدنا فكان فی ابنه و ابن ابنه و ابن ابن ابنه، فقد كان فيه فلا تنكروا ذلك».]

[ (11). آل عمران، 37:]

[ (12). از مجنون و ليلی امير خسرو دهلوی است.]

[ (13). كافی، ج 6، ص 6: «عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن عدة من أصحابه، عن الحسن بن علی بن يوسف، عن الحسين بن سعيد اللخمی قال: ولد لرجل من أصحابنا جارية فدخل علی أبی عبد اللّه عليه السلام فرآه متسخطا فقال له أبو عبد اللّه عليه السلام: أرأيت لو أن اللّه تبارك و تعالی أوحی إليك أن أختار لك أو تخار لنفسك ما كنت تقول؟ قال: كنت أقول: يا رب تختار لی، قال: فإن اللّه قد اختار لك، قال: ثم قال: إن الغلام الذی قتله العالم الذی كان مع موسی عليه السلام و هو قول اللّه عز و جل:" فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة و أقرب رحما" أبدلهما اللّه به جارية ولدت سبعين نبيا».

- تفسير الميزان، ج 13، ص 357: «عن عثمان عن رجل عن ابی عبد اللّه عليه السلام فی قول اللّه: «فاردنا ان يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة و اقرب رحما» قال: «إنه ولدت لهما جارية فولدت غلاما فكان نبيا. اقول: و فی اكثر الروايات انها ولد منها سبعون نبيا و المراد ثبوت الواسطة».]

[ (14). در آيه 70 سوره فرقان جباريت خداوند را به نوع ديگری می بينيم: «إلا من تاب و آمن و عمل عملا صالحا فأولئك يبدل اللّه سيئاتهم حسنات و كان اللّه غفورا رحيما».]

[ (15). بقره، 106.]

[ (16). مناقب، اين شهر آشوب، ج 3، ص 152: «عن سعيد بن جبير فی قوله تعالی:

«و الذين يقولون ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا الآية، قال نزلت هذه الآية و اللّه خاصة فی امير المؤمنين (ع)، قال كان اكثر دعائه يقول: «ربنا هب لنا من ازواجنا، يعنی فاطمة و ذرياتنا، يعنی الحسن و الحسين قرة اعين، قال امير المؤمنين: و اللّه ما سألت ربی ولدا نضير الوجه و لا سألت ولدا حسن القامة و لكن سألت ربی ولدا مطيعين اللّه خائفين و جلين منه حتی إذا نظرت إليه و هو مطيع اللّه قرت به عينی، قال:]