عقل: محرم راز ملكوت، ص: 59

[هذا* و مولانا أمير المؤمنينا».]

[ (11). چون مادر معاويه زناكاری حرفه ای بوده است. در نسب معاويه می گويند معاوية بن ابو سفيان، ولی اين مطلب ثابت نيست. معاويه موجودی است زنا در زنا و معلوم نيست نطفه او متعلق به كيست. (مولف)]

[ (12). اعراف، 20.]

[ (13). بقره، 37.]

[ (14). قيامت، 5.]

[ (15). نمل، 55: «أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون».]

[ (16). بينه، 6- 7: «إن الذين كفروا من أهل الكتاب و المشركين فی نار جهنم خالدين فيها أولئك هم شر البرية* إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات أولئك هم خير البرية».]

[ (17). بحار الأنوار، ج 45، ص 15: «و رويت باسنادی أنه قال للحسين عليه السلام: لما وجهنی عبيد اللّه إليك خرجت من القصر فنوديت من خلفی: أبشر يا حر بخير، فالتفت فلم أر أحدا فقلت و اللّه ما هذه بشارة و أنا أسير إلی الحسين، و ما احدث نفسی باتباعك، فقال عليه السلام: لقد أصبحت أجرا و خيرا ثم قالوا: و كان كل من أراد الخروج ودع الحسين عليه السلام و قال: السلام عليك يا ابن رسول اللّه! فيجيبه و عليك السلام و نحن خلفك، و يقرأ عليه السلام" فمنهم من قضی نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا."]

[ (18). اللهوف، سيد بن طاووس، ص 61: «قال الراوی: ثم صاح عليه السلام أما من مغيث يغيثنا لوجه اللّه أما من ذاب يذب عن حرم رسول اللّه، قال فإذا الحر بن يزيد قد أقبل الی عمر بن سعد فقال أمقاتل أنت هذا الرجل! قال: أی و اللّه قتالا أيسره أن تطير الرؤوس و تطيح الايدی، قال: فمضی الحر و وقف موقفا من أصحاب و أخذه مثل الافكل، فقال له المهاجر بن أوس: و اللّه إن أمرك لمريب و لو قيل لی من أشجع أهل الكوفة لما عدوتك فما هذا الذی أری منك فقال و اللّه إنی أخير نفسی بين الجنة و النار فو اللّه لا اختار علی الجنة شيئا و لو قطعت و احرقت، ثم ضرب فرسه قاصدا إلی الحسين عليه السلام و يده علی رأسه و هو يقول اللهم إليك أنبت فتب علی فقد]