فارسی
يكشنبه 31 تير 1403 - الاحد 13 محرم 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: محرم راز ملكوت، ص: 35

[يتلی فی بيوتكن من آيات اللّه و الحكمة إن اللّه كان لطيفا خبيرا».]

[ (9). نساء، 29: «يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم و لا تقتلوا أنفسكم إن اللّه كان بكم رحيما».]

[ (10). آل عمران، 35- 36. تفاسير در ذيل اين آيه نكات ارزشمندی را توضيح داده اند:

- تفسير العياشی، محمد بن مسعود العياشی، ج 1، ص 170: «عن اسمعيل الجعفی عن أبی جعفر عليه السلام قال: ان امرأة عمران لما نذرت ما فی بطنها محررا قال: و المحرر للمسجد إذا وضعته [أو] دخل المسجد فلم يخرج [من المسجد] أبدا فلما ولدت مريم،" قالت رب انی وضعتها انثی و اللّه أعلم بما وضعت و ليس الذكر كالانثی و انی سميتها مريم و انی اعيذها بك و ذريتها من الشيطان الرجيم." فساهم عليها النبيون فاصاب القرعة زكريا، و هو زوج اختها و كفلها و ادخلها المسجد، فلما بلغت ما تبلغ النساء من الطمث و كانت أجمل النساء، فكانت تصلی و يضيئ المحراب لنورها، فدخل عليها زكريا فإذا عندها فاكهة الشتاء فی الصيف و فاكهة الصيف فی الشتاء فقال: انی لك هذا قالت هو من عند اللّه. فهناك دعا زكريا ربه قال انی خفت الموالی من ورائی إلی ما ذكره اللّه من قصة زكريا و يحيی».

- «عن حفص البختری عن أبی عبد اللّه عليه السلام فی قول اللّه" انی نذرت لك ما فی بطنی محررا،" المحرر يكون فی الكنيسة و لا يخرج منها فلما وضعتها انثی" قالت رب انی وضعتها انثی و اللّه أعلم بما وضعت و ليس الذكر كالانثی" ان الانثی تحيض فتخرج من المسجد و المحرر لا يخرج من المسجد».

- «عن جابر عن أبی جعفر عليه السلام قال سمعته يقول: أوحی اللّه إلی عمران انی واهب لك ذكرا يبرئ الاكمة و الابرص و يحيی الموتی باذن اللّه، و رسولا إلی بنی اسرائيل قال: فأخبر بذلك امرأته حنة، فحملت فوضعت مريم، فقال رب انی وضعتها انثی و الانثی لا تكون رسولا، و قال لها عمران: انه ذكر يكون منها نبيا فلما رأت ذلك قالت ما قالت، فقال اللّه و قوله الحق" و اللّه أعلم بما وضعت" فقال أبو جعفر عليه السلام: فكان ذلك عيسی بن مريم، فان قلنا لكم ]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^