عقل: محرم راز ملكوت، ص: 12

[يجازی بها عملی كله! فأوحی اللّه إليه: يا موسی الآن شكرتنی».

- ميزان الحكمة، محمدی ری شهری، ج 2، ص 1487: «الإمام الصادق عليه السلام: أوحی اللّه تعالی إلی موسی عليه السلام: يا موسی اشكرنی حق شكری، فقال: يا رب كيف أشكرك حق شكرك، و ليس من شكر أشكرك به إلا و أنت أنعمت به علی؟! فقال: يا موسی شكرتنی حق شكری حين علمت أن ذلك منی».]

[ (5). كافی، ج 1، ص 25؛ توحيد صدوق، ص 376؛ تحف العقول، حرانی، ص 6: «عن أبی عبد اللّه عليه السلام قال: قال رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله: يا علی لا فقر أشد من الجهل، و لا مال أعود من العقل».]

[ (6). از ناصر خسرو است.]

[ (7). كهف، 110 و مضمون آن در سوره فصلت، آيه 6.]

[ (8). از فردوسی است.]

[ (9). حاقه، 19- 24: «فأما من أوتی كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه* إنی ظننت أنی ملاق حسابيه* فهو فی عيشة راضية* فی جنة عالية* قطوفها دانية* كلوا و اشربوا هنيئا بما أسلفتم فی الايام الخالية».]

[ (10). اين عبارت را حضرت به حاكم مدينه فرموده است. بحار الأنوار، ج 44، ص 324:

«... فلما مات معاوية و ذلك لنصف من شهر رجب سنة ستين من الهجرة كتب يزيد إلی الوليد بن عتبة بن أبی سفيان و كان علی المدينة من قبل معاوية أن يأخذ الحسين عليه السلام بالبيعة له و لا يرخص له فی التأخير عن ذلك، فأنفذ الوليد إلی الحسين فی الليل فاستدعاه فعرف الحسين عليه السلام الذی أراد، فدعا جماعة من مواليه و أمرهم بحمل السلاح، و قال لهم: إن الوليد قد استدعانی فی هذا الوقت، و لست آمن أن يكلفنی فيه أمرا لا اجيبه إليه، و هو غير مأمون، فكونوا معی فإذا دخلت إليه فاجلسوا علی الباب، فان سمعتم صوتی قد علا فادخلوا عليه لتمنعوه عنی. فصار الحسين عليه السلام إلی الوليد بن عتبة فوجد عنده مروان بن الحكم فنعی إليه الوليد معاوية فاسترجع الحسين ثم قرأ عليه كتاب يزيد و ما أمره فيه من أخذ البيعة منه له،]