عقل: محرم راز ملكوت، ص: 368
[كان يجزيه من الخمسة أوساق وسق واحد، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: لا كثر اللّه فی المؤمنين ضربك، أعطی أنا و تبخل أنت!
- الإمام علی عليه السلام: كثرة العلل آية البخل.
- عنه عليه السلام: البخيل متحجج بالمعاذير و التعاليل.]
[ (3). روم، 30: «فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة اللّه التی فطر الناس عليها لا تبديل لخلق اللّه ذلك الدين القيم و لكن أكثر الناس لا يعلمون».]
[ (4). آل عمران، 180: «و لا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم اللّه من فضله هو خيرا لهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة و للّه ميراث السماوات و الارض و اللّه بما تعملون خبير»؛ و توبه، 34 و 35 «يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الاحبار و الرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل و يصدون عن سبيل اللّه و الذين يكنزون الذهب و الفضة و لا ينفقونها فی سبيل اللّه فبشرهم بعذاب أليم* يوم حيم عليها فی نار جهنم فتكوی بها جباههم و جنوبهم و ظهورهم هذا ما كنزتم لانفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون».]
[ (5). «علت» در لغت به معنی «مرض و بيماری» است.]
[ (6). حديد، 20: «اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب و لهو و زينة و تفاخر بينكم و تكاثر فی الاموال و الاولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يكون حطاما و فی الآخرة عذاب شديد و مغفرة من اللّه و رضوان و ما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور»؛ توبه، 34- 35 «يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الاحبار و الرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل و يصدون عن سبيل اللّه و الذين يكنزون الذهب و الفضة و لا ينفقونها فی سبيل اللّه فبشرهم بعذاب أليم* يوم يحمی عليها فی نار جهنم فتكوی بها جباههم و جنوبهم و ظهورهم هذا ما كنزتم لانفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون».]
[ (7). قرآن كريم درباهر قارون می گويد: «إن قارون كان من قوم موسی فبغی عليهم و آتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولی القوة إذ قال له قومه لا تفرح إن اللّه لا يحب الفرحين* و ابتغ فی ما آتاك اللّه الدار الآخرة و لا تنس نصيبك من الدنيا [شيخ مفيد در كتاب امالی، ص 268 می نويسد: و فی المعانی باسناده عن أمير]