فارسی
پنجشنبه 08 شهريور 1403 - الخميس 22 صفر 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: محرم راز ملكوت، ص: 402

[ (8). شرح اصول كافی، مولی محمد صالح مازندرانی، ج 9، ص 115؛ بحار الانوار، ج 65، ص 212؛ و ثلاثيات الكلينی، شيخ امين عاملی، ص 322: «حضرت علی، عليه السلام، ضمن وصيت اصحاب می فرمايد: «... و اعلموا أن الهالك من هلك دينه و الحريب من حرب دينه، ألا و إنه لا فقر بعد الجنة، ألا و إنه لا غنی بعد النار، لا يفك أسيرها و لا يبرأ ضريرها».]

[ (9). بقره، 162؛ آل عمران، 88؛ نساء، 169؛ انعام، 128؛ توبه، 68؛ هود، 107؛ نحل، 29؛ احزاب، 65؛ زمر، 72؛ غافر، 76؛ حشر، 17؛ تغابن، 10؛ طلاق، 11؛ جن، 23؛ بينه، 6.]

[ (10). زمر، 53.]

[ (11). درباره زهد روايت از حد فزون وارد شده است. از جمله اين روايات:

- ميزان الحكمة، ج 2، ص 905:

الإمام علی (عليه السلام): انظروا إلی الدنيا نظر الزاهد فيها، فإنها عن قليل تزيل الساكن، و تفجع لمترف فلا يغرنكم.

عنه (عليه السلام): انظروا إلی الدنيا نظر الزاهد المفارق، فإنها تزيل الثاوی الساكن، و تفجع المترف الآمن، لا يرجی منها ما ولی فأدبر، و لا يدری ما هو آت منها فيستنظر.

عنه (عليه السلام): اجعل الدنيا شوكا، و انظر أين تضع قدمك منها، فإن من ركن إليها خذلته، و من أنس فيها أوحشته، و من يرغب فيها أوهنته.

عنه (عليه السلام): انظر إلی الدنيا نظر الزاهد المفارق، و لا تنظر إليها نظر العاشق الوامق.

عنه (عليه السلام): انظروا إلی الدنيا نظر الزاهدين فيها الصارفين عنها، فإنها و اللّه عما قليل تزيل الثاوی الساكن، و تفجع المترف الآمن.

عنه (عليه السلام): اوصيكم بالرفض لهذه الدنيا التاركة لكم، و إن لم تحبوا تركها ... فلا تنافسوا فی عز الدنيا و فخرها، و لا تعجبوا بزينتها و نعيمها، و لا تجزعوا من ضرائها و بؤسها، فإن عزها و فخرها إلی انقطاع، و إن زينتها و نعيمها إلی زوال، و ضرائها و بؤسها إلی نفاد (نفاذ).]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^