فارسی
پنجشنبه 08 شهريور 1403 - الخميس 22 صفر 1446
قرآن کریم مفاتیح الجنان نهج البلاغه صحیفه سجادیه

عقل: محرم راز ملكوت، ص: 401

[الذين أبسلوا بما كسبوا لهم شراب من حميم و عذاب أليم بما كانوا يكفرون* قل أندعوا من دون اللّه ما لا ينفعنا و لا يضرنا و نرد علی أعقابنا بعبد إذ هدانا اللّه كالذی استهوته الشياطين فی الارض حيران له أصحاب يدعونه إلی الهدی ائتنا قل إن هدی اللّه هو الهدی و أمرنا لنسلم لرب العالمين». انعام، 70- 71.]

[ (4). بحار الأنوار، ج 67، ص 25: «قال الصادق، عليه السلام: «القلب حرم اللّه فلا تسكن حرم اللّه غير اللّه».]

[ (5). نهج البلاغه، خطبه 7: «اتخذوا الشيطان لامرهم ملاكا، و اتخذهم له أشراكا، فباض و فرخ فی صدورهم، و دب و درج فی حجورهم. فنظر بأعينهم و نطق بألسنتهم. فركب بهم الزلل و زرين لهم الخطل فعل من قد شركه الشيطان فی سلطانه و نطق بالباطل علی لسانه».]

[ (6). در قرآن در اين مورد اين تعابير آمده است: اعراف، 157: «الذين يتبعون الرسول النبی الامی الذی يجدونه مكتوبا عندهم فی التوراة و الانجيل يأمرهم بالمعروف و ينهاهم عن المنكر و يحل لهم الطيبات و يحرم عليهم الخبائث و يضع عنهم إصرهم و الاغلال التی كانت عليهم فالذين آمنوا به و عزروه و نصروه و اتبعوا النور الذی أنزل معه أولئك هم المفلحون»؛ نيز رعد، 5: «و إن تعجب فعجب قولهم أئذاكناترابا أئنا لفی خلق جديد أولئك الذين كفروا بربهم و أولئك الاغلال فی أعناقهم و أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون». نيز اين آيه: «كل نفس بما كسبت رهينة». مدثر، 38.]

[ (39). نهج البلاغه، حكمت 417: «قال، عليه السلام، لقائل قال بحضرته أستغفر اللّه: «ثكلتك أمك أتدری ما الاستغفار؟ الاستغفار درجة العليين، و هو اسم واقع علی ستة معان:

أولها الندم علی ما مضی؛ و الثانی العزم علی ترك العود إليه أبدا؛ و الثالث أن تؤدی إلی المخلوقين حقوقهم حتی تلقی اللّه أملس ليس عليك تبعة؛ و الرابع أن تعمد إلی كل فريضة عليك ضيعتها فتؤدی حقها؛ و الخامس أن تعمد إلی اللحم الذی نبت علی السحت فتذيبه بالاحزان حتی تلصق الجلد بالعظم و ينشأ بينهما لحم جديد؛ و السادس أن تذيق الجسم ألم الطاعة كما أذقته حلاوة المعصية فعند ذلك تقول أستغفر اللّه».]




پر بازدید ترین مطالب سال
پر بازدید ترین مطالب ماه
پر بازدید ترین مطالب روز



گزارش خطا  

^