عقل: محرم راز ملكوت، ص: 137

[أبق إلی الفلك المشحون* فساهم فكان من المدحضين* فالتقمه الحوت و هو مليم* فلولا أنه كان من المسبحين* للبث فی بطنه إلی يوم يبعثون* فنبذناه بالعراء و هو سقيم* و أنبتنا عليه شجرة من يقطين».]

[ (11). واقعه، 83- 87.]

[ (12). شعر از سنجر سلجوقی است.]

[ (13). اعراف، 179: «و لقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن و الانس لهم قلوب لا يفقهون بها و لهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالانعام بل هو أضل أولئك هم الغافلون».]

[ (14). نساء، 54.]

[ (15). اين مطلب را خود اهل تسنن هم نوشته اند و من در نوار «بانوی نمونه» كه توسط صدا و سيما تهيه شد، تمام گرفتاری های حضرت امير و حضرت زهرا و همه رنج هايشان و حتی هيزم آوردن، آتش روشن كردن، لگد زدن به حضرت زهرا و ...

را از مهم ترين كتاب های اهل سنت نقل كردم و آدرس دادم. (مولف)]

[ (16). علامه مجلسی در بحار الانوار درباره ماجرای شورای شش نفره ای كه عمر ترتيب داده بود مطالب زيبايی نقل می كند. از جمله: بحار الأنوار، ج 31، ص 61: «...

و حكی عن شيخه أبی علی، أنه قال: إن ما روی عن عمر أنه قال: إن بايع ثلاثة و خالف اثنان فاقتلوا الاثنين. من أخبار الاحاد، و لا شئ يقتضی صحته، فلا يجوز أن يطعن به فی الاجماع. فكلامهم صريح فی أن الامامة بالاختيار [انه ] لا يكون بأقل من خمسة، و قد ثبت عن عمر خلافه. و منها: إنه وصف كل واحد منهم بوصف زعم أنه يمنع من الامامة، ثم جعل الامر فيمن له هذه الاوصاف. و قد روی السيد فی الشافی، عن الواقدی بإسناده عن ابن عباس، قال: قال عمر: لا أدری ما أصنع بأمة محمد صلی اللّه عليه و آله و سلم؟- و ذلك قبل أن يطعن-، فقلت: و لم تهتم و أنت تجد من تستخلفه عليهم؟ قال: أصاحبكم يعنی عليا؟-. قلت: نعم و اللّه. هو لها أهل فی قرابته من رسول اللّه صلی اللّه عليه و آله و سلم و صهره و سابقته و بالئه؟ قال: إن فيه بطالة و فكاهة! قلت: عن طلحة؟ قال: فابن الزهو و النخوة. قلت: عبد الرحمن؟ قال:]