عقل: محرم راز ملكوت، ص: 464
[تكاثرت الروايات من طرق الفريقين انها نزلت فی شأن ليلة الفراش».]
[ (12). امالی، شيخ مفيد، ص 321؛ امالی، طوسی، ص 92؛ اللهوف، سيد بن طاووس، ص 86: «عن إسماعيل بن راشد، عن حذلم بن ستير قال: قدمت الكوفة فی المحرم سنة إحدی و ستين [عند] منصرف علی بن الحسين، عليهما السلام، بالنسوة من كربلاء و معهم الاجناد محيطون بهم و قد خرج الناس للنظر إليهم ... رأيت زينب بنت علی، عليهما السلام، و لم أر خفرة قط أنطق منها كأنها تفرغ عن لسان أمير المؤمنين، عليه السلام».]
[ (13). الغدير، علامه امينی، ج 7، ص 191؛ سبل الهدی و الرشاد، صالحی شامی، ج 11، ص 44: «أبو سعيد النيسابوری فی" الشرف" عن علی، رضی اللّه تعالی عنه أن رسول اللّه، صلی اللّه عليه و سلم قال لفاطمة: إن اللّه تعالی يغضب لغضبك و يرضی لرضاك.»؛
مسند زيد بن علی، ص 459؛ عيون اخبار الرضا، شيخ صدوق، ج 1، ص 51؛ بحار الانوار، ج 21، ص 279؛ ينابيع الموده، قندوزی، ج 2، ص 56: «قال رسول اللّه، صلی اللّه عليه و آله: ان اللّه يغضب لغضب فاطمة و يرضی لرضاها».]
[ (14). ر ك: زهرا از مهد تا گور، سيد كاظم قزوينی. (مولف)- نيز اين روايات:
علل الشرائع، شيخ صدوق، ج 1، ص 178؛ معانی الاخبار، شيخ صدوق، ص 64: «عن أبی هريرة قال: إنما سميت فاطمة فاطمة لان اللّه تعالی فطم من أحبها من النار»؛ عيون أخبار الرضا، شيخ صدوق، ج 1، ص 78: «قال ابن عباس لمعاوية: أتدری لم سميت فاطمة فاطمة؟ قال: لا. قال: لانها فطمت هی و شيعتها من النار، سمعت رسول اللّه، صلی اللّه عليه و آله، يقوله».؛ علل الشرائع، شيخ صدوق، ج 1، ص 179: «عن جعفر بن محمد بن علی، عن أبيه، عليهما السلام، قال: قال رسول اللّه، صلی اللّه عليه و آله، يا فاطمة أتدرين لم سميت فاطمة؟ فقال علی، عليه السلام: يا رسول اللّه لم سميت؟ قال: لانها فطمت هی و شيعتها من النار.»؛ امالی، صدوق، ص 688:
«قال الصادق، عليه السلام: تدری لای شئ سميت فاطمة؟ قلت: أخبرنی يا سيدی، قال: فطمت من الشر»؛ دلائل الامامة، محمد بن جرير طبری (الشيعی)، ص 148:
«عن علی بن أبی طالب، عليه السلام، قال: سمعت رسول اللّه، صلی اللّه عليه و آله، يقول:]