عقل: محرم راز ملكوت، ص: 345

[حسن بن سليمان حلی، ص 125؛ نيز در كتاب مدينة المعاجز، بحرانی، ج 2، ص 439؛ و نيز در مستدرك سفينة البحار، نمازی، ج 7، ص 182: «روی عن النبي، صلی اللّه عليه و آله: «يا علی ما عرف اللّه الا انا و انت و ما عرفنی الا اللّه و انت و ما عرفك الا اللّه و انا». نيز در الروضة فی المعجزات و الفضائل، أحد علماء الشيعة، ص 147 و با اندك تفاوتی در كتاب بحار الانوار، ج 27، ص 196: «قال، صلی اللّه عليه و آله: «للّه حق لا يعلمه إلا أنا و علی و إن لی حقا لا يعلمه إلا اللّه و علی و لعلی حق لا يعلمه إلا اللّه و أنا».]

[ (18). اين كه عرض می كنم علاقه داشته باشد حرف پروردگار در قرآتن مجيد است. شايد منظور اين آيات باشد: كهف، 110: «قل إنما أنا بشر مثلكم يوحی إلی أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه أحد»، و إسراء، 19: «و من أراد الآخرة و سعی لها سعيها و هو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا». (مولف)]

[ (19). انفال، 2- 4: «إنما المؤمنون الذين إذا ذكر اللّه و جلت قوبهم و إذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا و علی ربهم يتوكلون* الذين يقيمون الصلاة و مما رزقناهم ينفقون* أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم و مغفرة و رزق كريم»]

[ (20). حجرات، 15: «إنما المؤمنون الذين آمنوا باللّه و رسوله ثم لم يرتابوا و جاهدوا بأموالهم و أنفسهم فی سبيل اللّه أولئك هم الصادقون».]

[ (21). در روايت ديگری آمده است:- نوادر الرواندی: باسناده عن موسی بن جعفر، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول اللّه صلی اللّه عليه و اله لحارث بن مالك كيف أصبحت؟ فقال: أصبحت و اللّه يا رسول اللّه من المؤمنين، فقال رسول اللّه صلی اللّه عليه و اله: لكل مؤمن حقيقة فما حقيقة إيمانك؟ قال: أسهرت ليلی، و أنفقت مالی، و عزفت عن الدنيا، و كأنی أنظر إلی عرش ربی جل جلاله و قد ابرز للحساب، و كأنی أنظر إلی أهل الجنة فی الجنة يتزاورون و كأنی أنظر إلی أهل النار فی النار يتعاوون، فقال رسول اللّه صلی اللّه عليه و اله: هذا عبد قد نور اللّه قلبه، قد أبصرت فألزم، فقال:

يا رسول اللّه ادع لی بالشهادة، فدعا له فاستشهد يوم الثامن».]