عقل: محرم راز ملكوت، ص: 341

[جزائری، ص 328: «فی الحديث النبوی برواية اهل البيت، عليهم السلام، للمؤمن علی اخيه ثلثون حقا لا براءة له منها الا باداء أو العفو يغفر زلته و يرحم غربته و يستر عورته و يقيل عثرته و يقبل معذرته و يرد غيبته و يديم نصيحته و يحفظ خلته و يرعی ذمته و يعود مرضته و يشهد ميتته و يجيب دعوته و يقبل هديته و يكافی صلته و يشكر نعمته و يحسن نصرته و يحفظ حليلته و يقضی حاجته و يشفع مسئلته و يسمت عطسته و يرشد ضالته و يرد سلامه و يطيب كلامه و يبر انعامه و يصدق اقسامه و يواليه و لا يعاديه و ينصره ظالما أو مظلوما فاما نصرته ظالما فيرده عن ظلمه و اما نصرته مظلوما فيعينه علی اخذ حقه و لا يسلمه و لا يخذ له و يحب له من الخير ما يحب لنفسه و يكره له من الشر ما يكره لنفسه و المعدودات تنيف علی الثلثين باثنين و لا ضير لاتحاد كل من ترك المعاداة و الخذلان بسابقه و يمكن فرض الاتحاد فی غيرها».]

[ (11). امير المؤمنين در ايام وفات پيغمبر حدود سی سالشان بود؛ بنابراين آن حضرت فقط تا سن سی سالگی دوران پيغمبر عظيم الشأن اسلام را درك كرده اند. (مولف)]

[ (12). بحار الأنوار، ج 99، ص 106 (دعای ندبه): «... و نورا من العمی، و حبل اللّه المتين، و صراطه المستقيم، لا يسبق بقرابة فی رحم، و لا بسابقة فی دين، و لا يلحق فی منقبة، يحذو حذو الرسول صلی اللّه عليهما و آلهما ...»؛ نهج البلاغه، خطبه 192: «و لقد كنت أتبعه اتباع الفصيل أثر أمه».]

[ (13). مضمون بسياری از ادعيه وارده از حضرات معصومين، عليهم السلام، طلب آمرزش از حضرت حق است. از جمله:]

[ (14). ابراهيم، 41: «ربنا اغفر لی و لوالدی و للمؤمنين يوم يقوم الحساب».]

[ (15). ينابيع المودة لذوی القربی، قندوزی، ج 1، ص 453؛ شرح نهج البلاغه، ابن ابی الحديد، ج 1، ص 27؛ كتاب الاربعين؛ محمد طاهر قمی شيرازی، ص 421؛ الامام علی، رحمانی همدانی، ص 629 و بحار الانوار، ج 41، ص 149: «قيل لعلی بن الحسين، عليهما السلام،- و كان فی غاية العبادة-: «أين عبادتك من عبادة جدك؟

قال: «عبادتی عند عبادة جدی كعبادة جدی عند عبادة رسول اللّه، صلی اللّه عليه و آله و سلم».]