عقل: محرم راز ملكوت، ص: 172

[ (5). منظور اين آيات است: «من كان يريد حرث الآخرة نزد له فی حرثه و من كان يريد حرث الدنيا نؤته منها و ما له فی الآخرة من نصيب». شوری، 20. و «فما أوتيتم من شئ فمتاع الحياة الدنيا و ما عند اللّه خير و أبقی للذين آمنوا و علی ربهم يتوكلون».

شوری، 36.]

[ (6). غاشيه، 6.]

[ (7). غاشيه، 7.]

[ (8). غاشيه، 5.]

[ (9). نحل، 97. و نيز اين آيات:

- «فاستجاب لهم ربهم أنی لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثی بعضكم من بعض فالذين هاجروا و أخرجوا من ديارهم و أوذوا فی سبيلی و قاتلوا و قتلوا لا كفرن عنهم سيئاتهم و لا دخلنهم جنات تجری من تحتها الانهار ثوابا من عند اللّه و اللّه عنده حسن الثواب». آل عمران، 195.

- «و من يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثی و هو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة و لا يظلمون نقيرا». نساء، 124.

- «يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع و إن الآخرة هی دار القرار* من عمل سيئة فلا يجزی إلا مثلها و من عمل صالحا من ذكر أو أنثی و هو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب». غافر، 39- 40.]

[ (10). در اين سوره نيز مفهوم زمين پاك و محصول پاك را می توان ديد: «قد أفلح المؤمنون* الذين هم فی صلاتهم خاشعون* و الذين هم عن اللغو معرضون* و الذين هم للزكاة فاعلون* و الذين هم لفروجهم حافظون* إلا علی أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين* فمن ابتغی وراء ذلك فأولئك هم العادون* و الذين هم لا ماناتهم و عهدهم راعون* و الذين هم علی صلواتهم يحافظون* أولئك هم الوارثون* الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون». مؤمنون، 1- 11.]

[ (11). نيچه در كتاب غروب بتها می نويسد: «فرمول من برای شادكامی: يك آری، يك نه، يك خط راست، يك هدف». ر ك: غروب بتها. فردريش نيچه، ترجمه داريوش ]